لم أكن أعلم أني ذات يوم سأهيم كل هذا الهيام بالرجل (الضخم)! كما كان يقول عن نفسه. في أيام الجامعة الأولى، وبينما أنا أخطو خطواتي الأولى والجادة في رحلة القراءة، وفي أوج التصنيف الفكري، حذرني أحدهم، كوني طالبا في كلية اللغة العربية، ألا أقرأ نتاج هذا الرجل، حتى لاأصاب بلوثة في عقلي! انتابني الفضول وشعرتُ
...>>>...
|