من تأمل الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة التي تحث على كظم الغيظ والعفو عن الناس يجد أن الشريعة الإسلامية تدعو وترغب وتتشوف إلى أن يكون الإنسان صافي القلب مخموم الفؤاد ليس في قلبه على أحد غل أو حقد أو حسد بل أن يكون سليم الصدر ظاهره وخافيه سواء، لأن الإنسان من طبعه الخطأ والنسيان فلذلك يرشد الخالق سبحانه...>>>... |