إن ظاهرة العنف الأسري واقعة في كل المجتمعات سواء العربية أو الأجنبية مع فارق كبير هو أن المجتمع الغربي معترف بوجود هذه المشكلة ويعمل على معالجتها بوسائل عدة وعلى أساس علمي، بعكس المجتمعات العربية التي تعتبرها من الخصوصيات العائلية بل من الأمور المحظور تناولها حتى مع أقرب الناس. |