على الرغم من أعباء لا أذكرها وأحتسبها عند ربي؛ وإنما أذكر أعباء علمية تقتضي مبادرة؛ لأشارك بها في جريدتي الأولى الجزيرة التي شُغلت عنها مدة طويلة، ومن تلك الأعباء أنني غارق في قراءتي ودراستي لديوان (رحلة البدء والمنتهى) لمعالي الدكتور عبدالعزيز محيي الدين خوجة؛ لأخرج برؤية عادلة وإن كان سيري كزحف السلحفاة،
...>>>...
|