يُحكى أن أباً كان له العديد من الأبناء من عدة نساء، فقد كان ثرياً يلعب بالبيضة والحجر والملايين، بل البلايين في أسواق البورصة في كل بقاع الأرض، ويعلم ويتابع دقيقها وجليلها، ولكن أبناءه لا يعلم عنهم شيئاً، فقد أوكل أمرهم للمربيات والمربين والخادمات والسائقين، فكنز الدنيا (المال) أهم في نظره من كنزي الدنيا
...>>>...
|