تحيا الأمم بأوطانها الماجدة مثلما تحيا الأوطان بأبنائها البررة الذين يصنعون تاريخها بوطنيتهم الصادقة، وعزيمة الإيمان بالوطن الذين ينتمون إلى كل شيء فيه, وينسجون حاضرهم ومستقبلهم معه ومن خلاله، حتى يصبح الوطن والإنسان شيئاً واحداً لا تنفصم لهما عرى، ولا تنهدم لهما وحدة، ولا يندثر لهما تاريخ مشترك.
...>>>...
|